Semiconductors air conditioning

Since more than 15 years, particularly in 1997, there was I had the idea that the air conditioning semiconductors, where they are used in small refrigerators for lack of overcoming  big heat load, which can not remove it these small bodies of semiconductors was the question why do not we manufacture  largest bodies of semiconductors  to eliminate  the largest thermal load and to present to this day no one has step towards this system, especially big companies, which operate in the semiconductors so the attention of whom it may concern to enter this field and more particularly German companies because of its accuracy and challenged constraints

فكر جديد تكييف الهواء بنظام أشباه الموصلات

منذ أكثر من 15 عاما وتحديدا فى عام 1997 طرأ لى فكرة ان يتم تكييف الهواء بأشباه الموصلات حيث أنها تستخدم فى الثلاجات الصغيرة لقلة الحمل الحرارى الذى يمكن ان تزيله هذه المسطحات الصغيرة من أشباه الموصلات فكان السؤال لماذا لا يتم تصنيع مسطحات أكبر لتزيل حمل حرارى أكبر والى وقتنا الحالى لا يوجد من قام بخطوة نحو هذا النظام لا سيما الشركات الكبرى التى تعمل فى اشباه الموصلات فلذلك اوجه عناية من يهمه الامر للدخول الى هذا المضمار وعلى الاخص الشركات الالمانية لما تتمتع به 

 من دقة وتحدى للمعوقات 

وحدات التكييف بالتبخير

 وحدات التبريد بالتبخير مستخدمه منذ عقود وتسمى بالمكيف الصحراوى وكان يقتصر استخدامه على المناطق الجافة مثل اسوان وليتسع مجال استخدامها تم تطويرها بحيث يتم تبريد الهواء بدون زيادة نسبة الرطوبة عن طريق التبخير الغير مباشر ولاول مرة يتم انتاج وحدات لتبريد المياه بنظام التبخير ونقل هذه المياه المبردة الى المكيفات المركزية او وحدات تكييف الغرف (النظام مماثل لنظام المياه المثلجة التقليدى Chilled water system) نظام التبريد بالتبخير بعد تطويره له عدة مزايا منها :

1- وفر 90 % من القدرة الكهربائية بالمقارنة بالنظم التقليدية مما يحقق وفر فى تكلفة التشغيل وعلى المستوى العام يوفر حوالى 400 ميجا وات فى القاهرة وحدها حيث احمال التكييف المركزى وشبه المركزى بالقاهرة حوالى 450000 طن تبريد

2- وفر فى تكلفة الانشاء حوالى 50 % 

3- وفر فى العملة الاجنبية حيث مكونات النظام جميعها محلية ( وفر حوالى مليار دولار سنويا )

4- النظام يحقق 100 % هواء خارجى بالمكان المكيف وهى ميزةكبيرة جدا وخاصة للاماكن العامة كالمصانع والسينمات والبنوك وصالات الانتظار بالمستشفيات ودور العبادة والمطاعم وقاعات المعارض وهذه النسبة اصبحت لازمة بمواصفات بعض الدول لمنع انتشار العدوى بالاماكن العامة 

5- وفر فى قيمة توسعات انشاء شبكات ومحطات توليد الطاقة الكهربائية

يجب ملاحظة ان تصميم نظام التكييف بنسبة 100 % هواء خارجى تكون الاحمال الحرارية اقل 50 % بسبب الغاء حمل الحرارة الكامنة وحمل الاضاءة والاسقف والتى يتم سحبها من الهواء العادم وعليه لا داعى لخفض درجة حرارة مياه ملف التبريد تحت درجة حرارة الندى لحدوث تكثيف لبخار الماء الموجود بالمكان المكيف كذلك درجة حرارة المكان يمكن ان تكون 26 درجة مئوية مع زيادة سرعة الهواء بالمكان المكيف لتكون درجة الحرارة المحسوسة اقل وقد تصل الى 20 درجة مئوية كما هو مذكور بكتاب الاشرى ( ASHRAE FUND. CH . 8 ) تم تنفيذ وتشغيل هذا النظام بالشركة الشرقية للدخان بالقاهرة ( بإشراف لجنة من المركز القومى للبحوث ) والعديد من المواقع كما ان الوحدات متوفرة بقدرات مختلفة من 20 طن تبريد حتى 100 طن تبريد ومرفق طيه بعض الصور للتوضيح وتفضلوا بقبول فائق الاحترام 

محمد أحمد الشريف